بسمايا ، العراق – تخرج اربعة و ثلاثون طالبا من دور التدريبية من المستوى الثالث من مدرسة إبطال القنابل التابعة للجيش العراقي الواقعة في مركز التدريب القتالي في بسمايا بتاريخ 11 تشرين الاول . اكمل الطلاب اكثر من 377 ساعة في الصفوف الدراسية و ضمن ممارسة التدريب العملي خلال 12 اسبوع .
الدورات التدريبية في مدرسة ابطال القنابل التابعة للجيش العراقي توازي نشاطات القياسية الدورلية المتعلقة بالألغام والتي تتوج بالشهادات من الاول و حتى المستوى الرابع . تتضمن اساسيات الدورة على المستوى الثالث : الدولية الانسانية لإزالة الالغام وإجراءات البدئ الكهربائي للمتفجرات و تحديد الذخائر و تطهير ارض المعركة وتخفيف الافخاخ الوهمية وتخزين المتفجرات و سلامتها و اعمال الوقاية و عمليات التدرمير الكهربائية و تفتيش المركبات و عمليات التطهير . كانت وظائف الصفوف الدراسية تعززمن قِبل القيادة العراقية من خلال التطبيقات العملية و التي تتضمن التكتيكات و التقنيات و تطوير الاجراءات التي تستخدم الدروس التعليمية خلال العمليات القتالية .
قام العقيد في الجيش العراقي جاسم محمود سنجي وهو قائد مدرسة ابطال القنابل في الجيش العراقي بتسليط الضوء على اهمية العلاقة بين العراق و الولايات المتحدة حيث قال ان الصداقة بين مدرسة ابطال القنابل و القيادة متعددة الجنسيات لنقل المسؤولية الامنية في العراق وقوة المهام القتالية المشتركة تروي فهي قد اسهمت مساهة عظيمة لنجاح طلابنا و نجاح مدرسة ابطال القنابل .
تضمن الضيوف الحاضرين قائد البحرية الامريكية فيليب روبرتس و الضابط المسؤول وشركاء التدريب من قوات الامن العراقية من قوة المهام القتالية المشتركة تروي و القائد الرئيس في البحرية الامريكية كريغ مارش و الضابط المسؤول في الصف . التحق الخريجون الذين يبلغ عددهم اكثر من 1500 طالب متدرب لزيادة على اهمية التخصص في الجيش العراقي اللازمة لحماية الشعب العراقي .
الدورات التدريبية في مدرسة ابطال القنابل التابعة للجيش العراقي توازي نشاطات القياسية الدورلية المتعلقة بالألغام والتي تتوج بالشهادات من الاول و حتى المستوى الرابع . تتضمن اساسيات الدورة على المستوى الثالث : الدولية الانسانية لإزالة الالغام وإجراءات البدئ الكهربائي للمتفجرات و تحديد الذخائر و تطهير ارض المعركة وتخفيف الافخاخ الوهمية وتخزين المتفجرات و سلامتها و اعمال الوقاية و عمليات التدرمير الكهربائية و تفتيش المركبات و عمليات التطهير . كانت وظائف الصفوف الدراسية تعززمن قِبل القيادة العراقية من خلال التطبيقات العملية و التي تتضمن التكتيكات و التقنيات و تطوير الاجراءات التي تستخدم الدروس التعليمية خلال العمليات القتالية .
قام العقيد في الجيش العراقي جاسم محمود سنجي وهو قائد مدرسة ابطال القنابل في الجيش العراقي بتسليط الضوء على اهمية العلاقة بين العراق و الولايات المتحدة حيث قال ان الصداقة بين مدرسة ابطال القنابل و القيادة متعددة الجنسيات لنقل المسؤولية الامنية في العراق وقوة المهام القتالية المشتركة تروي فهي قد اسهمت مساهة عظيمة لنجاح طلابنا و نجاح مدرسة ابطال القنابل .
تضمن الضيوف الحاضرين قائد البحرية الامريكية فيليب روبرتس و الضابط المسؤول وشركاء التدريب من قوات الامن العراقية من قوة المهام القتالية المشتركة تروي و القائد الرئيس في البحرية الامريكية كريغ مارش و الضابط المسؤول في الصف . التحق الخريجون الذين يبلغ عددهم اكثر من 1500 طالب متدرب لزيادة على اهمية التخصص في الجيش العراقي اللازمة لحماية الشعب العراقي .